الود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» اسماء قطط حلوة لمحبين القطط
سراب الوقت

» تعرف على فوائد الشاي الاخضر
سراب الوقت

» التجارة الالكترونية في السعودية
سراب الوقت

» اسهل طريقة لعمل البان كيك الامريكي
سراب الوقت

» طريقة الكيكة الاسفنجية
سراب الوقت

» جميع فوائد التمر
سراب الوقت

» فساتين ٢٠٢١
الخوي

» رسائل عيد الاضحى مميزة
الخوي

» ربعك لمنك شفتهم صارو احزاب
جبرني الوقت

»  اكل التمر وترا
سراب الوقت

» افضل فوائد الخيار للوجه
سراب الوقت

» افضل شامبو جديد للشعر
سراب الوقت

» افضل فوائد الزعفران كاملة
سراب الوقت

» شعر الامام الشافعي عن الدنيا والناس
صاحي

» اسماء بنات كوووول عصرية
سراب الوقت

» اسماء اولاد غريبة عصرية كووول 2022
سراب الوقت

» افضل فوائد حبة الرشاد
سراب الوقت

» معلومات عن الخسوف وطريقة الصلاة
جبرني الوقت

» اسرار لعبة لودو
صاحي

» معلومات دقيقة عن السياحة في جزر القمر
صاحي

» حكم وامثال بالعربية
سراب الوقت

» اهم فوائد قشر البطيخ كاملة
سراب الوقت

» شعر غزل فاضح
سراب الوقت

» افضل فوائد بذور الشيا كاملة
سراب الوقت

» يَافَاتِنَ العَيْنَيْنِ جِئْتُكَ مُرْهَقَاً
سراب الوقت

» قصيدة نبطية مليئة بالحكم
سراب الوقت

» اسماء الله الحسنى بالصور سبحان الله العظيم
سراب الوقت

» افضل علاج تساقط الشعر 2022
سراب الوقت

» الفرق بين الرعد والبرق سبحان الذي يسبح البرق والرعد
صاحي

» شعر غزل فاحش ملعون جدا
سراب الوقت

» افضل فوائد اليانسون للمرأة
سراب الوقت

» شعر عن التكبر وشوفة النفس
صاحي

» ابيات شعر عن الموت
صاحي

» اهم معلومات عن الطاووس
سراب الوقت

» شعر عن الحسد
صاحي

» شعر عن الصديق الخاين
صاحي

» شعر عن الخيانه قصير
صاحي

» طبخات انستقرام جديدة وسهلة
سراب الوقت

» اسهل طريقة لعمل كرات اللوتس
سراب الوقت

» شعر عن العشق والهيام
سراب الوقت

» تجسس علي اي هاتف وراقب جهازك في غيابك
سراب الوقت

» Lg v هاتف ال جي في الجديد !
سراب الوقت

» طريقة عمل بريد هوتميل بسهولة
سراب الوقت

» كتابة سيرة ذاتية cv باحتراف
سراب الوقت

» طريقة عجن البيتزا بسهولة
سراب الوقت

» حبة حلاوة لتكبير الثدي
صاحي

» دعاء استوقفني
سراب الوقت

» كلام جميل ١٠٠%١٠٠
سراب الوقت

» افضل رسائل حب 2022
سراب الوقت

» حكم واقوال مميزة بالصور والكتابة
سراب الوقت

» كلمات غزل قوية ومميزة
سراب الوقت

» رسائل حب وشوق وغرام للعشاق
سراب الوقت

» حكم جديدة
سراب الوقت

» حكم مميزة 2022
سراب الوقت

» احسن دعاء مستجاب باذن الله تعالى
سراب الوقت

» اجمل حكم من افواه الفلاسفة
سراب الوقت

» حكم وامثال متنوعة ومميزة
سراب الوقت

» كلمات كبيره وكثيره عن الام الحبيبه
سراب الوقت

» اجمل كلام عن حب الوطن
سراب الوقت

» كلام حب انجليزي مترجم حلو ومميز
سراب الوقت


اجمل قصص قبل النوم للاطفال

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

اجمل قصص قبل النوم للاطفال Empty اجمل قصص قبل النوم للاطفال

قصص اطفال ، قصص للاطفال قبل النوم حلوة ، قصص قبل النوم للاطفال

اجمل قصص قبل النوم للاطفال 2310


الأسد ملك الغابة والفأر الصّغير

يُحكى أن الأسد ملك الغابة وأقوى سكّانها كان ذات يوم نائماً، عندما بدأ فأرٌ صغيرٌ يعيش في الغابة نفسها بالركض حوله والقفز فوقه وإصدار أصوات مزعجة، مما أقلق نوم الأسد ودفعه للاستيقاظ. وعندما قام الأسد من نومه كان غاضباً، فوضع قبضته الضخمة فوق الفأر، وزمجر وفتح فمه ينوي ابتلاع الفأر الصغير بلقمة واحدة.

صاح الفأر عندها بصوت يرتجف من الخوف راجياً أن يعفو الأسد عنه، وقال: "سامحني هذه المرة، فقط هذه المرّة ولا غيرها يا ملك الغابة، وأعدك ألا أعيد فعلتي هذه مجدّداً، وألا أنسى معروفك معي. وكذلك أيها الأسد اللطيف، فمن يعلم؟ فلربما أستطيع ردّ جميلك هذا يوماً ما."

ضحك الأسد من قول الفأر، وتساءل ضاحكاً: "أيّ معروف يمكن أن يقدّمه فأرٌ صغير مثلك لأسد عظيم مثلي؟ وكيف يمكنك مساعدتي وأنا الأسد ملك الغابة وأنت الفأر الصغير الضعيف؟" قرّر الأسدد أن يطلق سراح الفأر لمجرّد أنه قال له ما أضحكه، فرفع قبضته عنه وتركه يمضي في شأنه.

مرّت الأيّام على تلك الحادثة إلى أن استطاع بعض الصيّادين المتجوّلين في الغابة أن يمسكوا بالأسد ويربطوه إلى جذع شجرة. ثم انطلقوا ليحضروا عربة كي ينقلوا الأسد فيها إلى حديقة الحيوانات. وعندما كان الصيادون غائبين يبحثون عن العربة، مرّ الفأر الصغير مصادفة بالشجرة التي كان الأسد مربوطاً بها، ليرى الأسد وقد وقع في مأزق لا يُحسد عليه، فقام الفأر الصغير بقضم الحبال التي استخدمها الصيادون لتثبيت الأسد وأَسره، حتّى قطع تلك الحبال جميعها محرّراً الأسد.

ثم مضى الفأر بعدها متبختراً وهو يقول بكل سعادة: "نعم لقد كنت محقّاً، يستطيع فأرٌ صغيرٌ مساعدة ملك الغابة، فلا يقاس المرء بحجمه، بل بفعله، وكل واحد سيحتاج مساعدة الآخرين يوماً ما، حتى لو كان أقوى منهم."




قصّة النعجتين

يُحكى أن هناك نعجتين كانتا تعيشان في حظيرة صغيرة يمتلكها بعض الفلاحين، وكانت إحدى النعجتين سمينة ومكتنزة اللحم، وصوفها نظيف، وجسمها بحالة صحية ممتازة، أمّا الأخرى فقد كانت على عكس الأولى هزيلة وكثيرة المرض، وصوفها لا يكاد يغطي جسدها الذابل. وكلّما كانت النعجتان تذهبان للرعي في الحقل المجاور للحظيرة، تبدأ النعجة السمينة بمعايرة صديقتها الهزيلة قائلة: "أنظري إلي أيتها النعجة النحيلة المريضة، أصحاب المنزل يحبونني ويتباهون بجمالي وصحّتي أمام القاصي والدّاني، ولقد سمعتهم أكثر من مرّة يقولون إن ثمني يساوي أضعاف ثمنك."

وفي كلّ مرّة تخرج النعجتان للحقل، تعيد النعجة السمينة القول نفسه على النعجة الهزيلة. فتحزن النعجة الهزيلة المسكينة وتشعر بالقهر والإذلال، وتحاول أن تأكل أكثر علّها تصبح كصاحبتها السمينة.

وبقي الحال على ما هو عليه، إلى أن جاء أحد الجزّارين بسكّينه إلى صاحب الحظيرة؛ يريد شراء إحدى النعجتين، فأخذ يقلّب النعجتين ويتفحّص لحمهما وصوفهما، وبالطبع اختار النعجة السمينة، ولم يساوم الجزّار مالك النعجة على سعرها كثيراً، فقد كان عليها من اللحم والصوف ما يجعل الصفقة مجدية بأيّ سعر، ودفع مبلغاً كبيراً من النقود ثمناً للنعجة السمينة.

كانت النعجة السمينة تتابع ما يجري بين مالكها والجزّار، ولمّا رأت أنه قد دفع الثمن وهمّ أن يأخذها، ركضت مسرعة إلى صديقتها النعجة الهزيلة وهي تبكي لشدّة الخوف، ولمّا لقيت صديقتها قالت بصوت مرتجف: "أخبريني يا أختاه، هل تعرفين الرجل صاحب السّكين الذي تفحّصنا قبل قليل ودفع المال لمالكنا؟"

فابتتسمت النعجة الهزيلة، وبدا على ملامحها الانتصار، وقالت للنعجة السمينة بكل ثقة، وبصوت فيه من الشماتة ما فيه: "دعيني وشأني أيتها النعجة السمينة الجميلة، واتركيني أندب حظّي العاثر؛ فأنا كما كنت تقولين عني دائما: نعجة هزيلة مريضة ومدعاة للشفقة، ولتهتمّي الآن لشأنك وتكلّمي الجزّار الذي دفع ثمناً غالياً مقابل الحصول عليك"




جحا والحمار

كان يا ماكان في سالف العصر والأوان، كان جحا متّجهاً إلى السوق وهو يركب حماراً صغير الحجم، وكان ابنه يسير إلى جنبه ممسكاً بلجام الحمار ويتبادل الحديث مع أبيه.

وبعد فترة من المسير، مرّوا بمجموعة من الناس يقفون على قارعة الطّريق. وما إن رأوهم حتّى بدؤوا بتقريع جحا ولومه على أنّه يركب على الحمار تاركاً ابنه الصغير يسير على قدميه. فكّر جحا في ما قاله الناس له فاقتنع بصواب رأيهم ونزل عن حماره وجعل ابنه يركب مكانه فوق الحمار، وأمسك اللجام وسارا في طريقهما إلى السوق.

لم يمضِ وقت كبير حتّى لقي جحا وابنه مجموعة نساء يقفن إلى جانب بئر محاذٍ لطريق السوق. أبدت النسوة تعجّباً واندهاشاً لما رأين ورُحن يبدين استغرابهنّ من جحا بقولهنّ: "عجباً لأمرك أيّها الرجل، كيف تقطع الطريق مشياً وأنت العجوز وتترك الفتى يركب الحمار؟". فاقتنع جحا برأيهنّ وركب إلى جانب ابنه فوق الحمار، وأخذا يقطعان الطريق وكلاهما فوق ظهر الحمار.

وصلت الشمس قلب السّماء وصار الحرّ شديداً، وبدأ الحمار بالتباطؤ والمشي بصعوبة بسبب شدّة الحرّ أوّلاً، وثقل وزن حمله ثانياً؛ إذ إن جحا وابنه كانا لا يزالان يركبان على ظهره. ولمّا وصلا باب السّوق حيث اجتمع بعض الناس، بدأ الحضور بتوجيه اللوم لجحا وابنه قائلين: "ألا تشفقان على هذا الحمار المسكين! تركبانه سويّة في مثل هذا القيظ ولا تلاحظان بطء سيره وصعوبة تنقّله!" فنزل جحا وابنه عن الحمار، وتابعا طريقهما مشياً على الأقدام.

في السّوق رأى التجّار والزّبائن جحا وابنه يسيران على أقدامهما وهما يقودان الحمار، فاستغربوا من جحا ولاموه على فعله الأحمق قائلين: "أتمشي على أقدامك في الحرّ، وتترك ابنك يقاسي التعب والعناء، وتترك الحمار يسير مرتاحاً بلا حمل!" وأضاف أحد الحضور ساخراً من جحا: "لم يبق سوى أن تحمل الحمار على ظهرك وتسير به في السوق!" ضحك الجميع في السوق على جحا، فمضى ولسان حاله يقول: "إرضاء الناس غاية لا تدرك".




قصة الوطن

كان ياما كان، كان هناك عصفورتان صغيرتان رقيقتان تعيشان في بقعة من أرض الحجاز قليلة الماء وشديدة الحرّ. وفي أحد الأيّام بينما كانتا تتجاذبان أطراف الحديث وتشكيان لبعضهما صعوبة ظروف الحياة، هبّت عليهما نسمة ريح عليلة آتية من اليمن، فسعدت العصفورتان بهذه النسمة وأخذتا تزقزقان نشوة بالنسيم العليل.

وعندما رأت نسمة الريح العصفورتين الجميلتين تقفان على غصن بسيط من شجرة وحيدة في المنطقة، استغربت النسمة من أمرهما وقالت: "أيتها العصفورتان الجميلتان، عجباً لأمركما، فكيف تقبلان وأنتما بهذا الحسن وهذه الرقّة أن تعيشا في أرض مقفرة كهذه؟ لو شئتما أستطيع حملكما معي وأخذكما إلى اليمن من حيث جئت للتو، فهناك ستجدان مياه عذبة باردة طعمها ألذّ من العسل، وستأكلان حبوباً تكاد لحلاوة طعمها أن تكون سكّراً. وإن أخذتما بنصيحتي، أعدكما أن نكون هناك خلال وقت قصير جدّاً، فما قولكما؟"

ما إن أنهت نسبة الريح كلامها، حتّى قامت العصفورة الأذكى بين الاثنتين وأجابت بفطنة وبداهة: "يا نسمة الريح، أنت ترتحلين كل يوم من مكان إلى مكان، وتنتقلين من أرض إلى أرض، ولذلك فأنت لا تعلمين معنى أن يكون للواحد وطن يحبّه. فارحلي أيّتها النسمة مشكورةً، وصدّقيني نحن لا نبدّل أرضاً ولو كانت جنّة على الأرض بوطننا ولو كانت الأجواء فيه قاسية والطعام فيه شحيح"

قصة الثعلب والحجل

يحكى أنه في أحد الأيام حيث كانت السماء متبسمة، والشمس تنشر من أشعتها الذهبية على الأرض، نهض الثعلب من رقاده يبحث عن فريسة في مكان ما من أرجاء الغابة الرحيبة، وأثناء بحثه لفت نظره حجل كان يتأمل ما حوله من الطبيعة على أحد الأغصان الواطئة، فانبسطت أسارير وجهه، وسال لعابه لهذا المنظر البهي وقال لنفسه: لعلي وجدتها أخيرا، وراح يقترب من الحجل بعد أن لمعت بذهنه فكرة مثيرة وهو يسأله – کیف حالك أيها الحجل الودود؟ أرجو أن تكون على أفضل حال، عندما رأيتك تتأمل وحيدا أحببت الاطمئنان عليك، ثم أردت أختبار ذكائك ومدی درایتك بالأمور .
أجابه الحجل وقد تمكن الفضول من نفسه: ماذا تريد أيها الثعلب؟ أجاب الثعلب بمكره المعهود: لا.. لا فقط أحببت أن أعرف إن كنت مجيدا لمهارة التمثيل ومتقنا للعبة التقليد ؟ – الحجل: وكيف يمكنني البرهنة على ذلك أيها الثعلبة – الثعلب؛ بأن تظهر نفسك بهيئة النائم.. ثم إنني لم أحظ برؤيتك وأنت نائم.
أثارت كلمات الثعلب حفيظة الحجل، وأشعلت براسة جذوة الحماسة، مما دفعه لأن يغمض عينه وهو يصيح قائلا: ها .. هل رأيتني كيف أبدو وأنا بمظهر النائم، وهل أقنعتك مقدرتي على التقليد، وقبل أن ينهي الحجل كلامه ما كان من الثعلب الا أن انقض عليه كالسهم، وطوق جسده الصغير ببراثنه، وقيد أجنحته بفكيه المفترستين أدرك الحجل مكيدة الثعلب، قادما على تصرفه أشد الندم، إلا أنه وقبل أن يفقد الرجاء، لاحت له فكرة اللحظة الأخيرة، وكمن يتعلق بطوق النجاة الوحيد قال للثعلب: إن كنت قد بلغت مرادك مني وجعلتني رهين أنيابك ألا يجدر بك أن تشكر الله، وتتلو له ترائيل الامتنان على ما حصلت عليه ؟ ألا يفعل ذلك من يحظى بالنعم، حتى تصبح فاتحة للمزيد منها ؟ وفي غفلة من دهائه نفذ الثعلب ما أراده الحجل، ليتحرر الأخير من بين أغلاله وليفر إلى غصنه، واثقا بنجاته وابتسامة الظفر تعلو وجهة ولسان حاله يقول: إن الثعلب سيظل ثعلباً حتى وإن أخرج نفسه من جلده، وإن المكر سيبقى شيمته وان لون كلامه بالزبيب والعسل. أما الثعلب فرجع يجر وراءه أذيال خيبته منكسرة نادمة، وهو يبتلع ريقه في تحسر وكمد.

قصة الثعلب والدجاج

سمع الثعلب أصوات الدجاج فضحك وهز ذيلة طرباً بما وجد، اقترب الثعلب من الحضيرة وقال وهو سعيد فرحان : هذا دجاج كثير ولحمه طبيب ولذيذ، لف الثعلب ودار حول الحظيرة، وجد شقاً صغيراً بجوار النافذة .
ضرب برجله علي الجدار، خاف الدجاج وانكمش، ضرب الثعلب برجله مرة اخري علي النافذة، فتجمع الدجاج في الاركان، وبدأ الثعلب يحفر في الشق الصغير، سكت الدجاج عن الكلام، دخلت رجل الثعلب في الشق وبرقت اسنانه في الظلام واتسعت ضحته، رأي الدجاج رجل الثعلب وهي تحفر في الجدار، صاح الديك الكبير : كوك كوك كوك .
رجل الثعلب تحفر بسرعة ونشاط فصاح الديك الثاني : كوك .كوك كوك ،
زاد الشق الصغير واتسع ، صاح معهما ديك ثالث : كوك كوك كوك ،
ارتشعت رجل الثعلب وتوقفت عن الحفر،
اشارت الدجاجة الي كبيرة الي الدجاجات الاخريات فارتفعت اصوات الديوك والدجاج معاً وصار الجميع في وقت واحد : كوك كوك كوك .
ارتخف الثعلب ووقف يلهث بجانب الحظيرة، حتي سمع صحب الدار صياح الديوك، فنزل مسرعاً وهو يحمل عصاه،
رأي الثعلب العصا ففر مسرعاً ولم يعد ابداً لهذه الحظيرة من جديد .
الدرس المستفاد من القصة : التعاون يجلب القوة والاتحاد ومواجهة المخاطر سوياً يجعل الاشرار يفرون بعيداً ويهربون علي الفور، ولذلك يجب دائماً الاتحاد وعدم المحاربة بشكل منفرد وعدم الفرار من المشاكل والهروب منها،
بينما يجب مواجهتها والوقوف بجانب بعضكم البعض للتغلب علي اي خطر
صاحي
صاحي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة
َ